326 حسابات الادخار و التوفير .. و وسائل أفضل منها لادخار المال
السبت، 5 أكتوبر 2013
إدارة أعمال,
إدارة مالية,
أفكار لمستقبلك,
عام
326 تعليق
كم لك سنة و أنت على رأس العمل ؟
كم وفرّت من راتبك خلال سنوات عملك الماضية ؟
إذا كان الجواب أقل من 30% من مجموع رواتبك طيلة مدة عملك ، فأنت
بحاجة ماسة لقراءة هذا الموضوع ..
كثير من الناس يشتكي من سوء إدارته لأمواله ، فتجده سعيداً أول الشهر
، قلقاً أوسطه ، مغموماً آخره .. يشتكي كثيراً بأنه لا يستطيع التوفير و أن راتبه
(طار) و لا يدري وين (راح) !
المثير للضحك على سوء الحال ، هو أن هذا السيناريو يتكرر كل شهر .. و
الأمر الأكثر دهشة هو أنه يعد نفسه أن يضبط أموره المالية في الشهر القادم ، و هذا
مالم يكن يحصل إطلاقاً ..
لذلك آثرت أن أقدم لكم سلسلة من أربعة مواضيع تساعدك في إدارة
أموالك ، و الانتقال من وضع (المديون) إلى (المتوازن) ، ثم بإذن الله إلى (الغني)
.. و سأتحدث فيها بالترتيب عن:
1-
وسائل
ادخار المال: و هذا يعّلمك كيفية إيقاف النزيف الحاصل في راتبك ..
2-
الصناديق
الاستثمارية الآمنة: كخيار لحفظ المال و الاقتناع بأنك تستطيع الاستثمار بدون رأس مال
كبير ..
3-
كيف تدير
و توزع دخلك: حتى لا تستمر مديوناً و توفّر مبلغا للاستثمار ..
4-
أفكار
لتبدأ مشاريعك الصغيرة: لتوفير مصادر دخل غير الراتب ..
67 مقارنة بالأرقام بين القرض و الادخار و الاستثمار .. لشراء منزل العمر
السبت، 31 أغسطس 2013
إدارة أعمال,
إدارة مالية,
أفكار لمستقبلك,
عام
67 تعليق
هل اشتري منزلي من خلال قرض بنكي ؟
كم سيأخذ
مني البنك إن اقترضت لشراء بيت ؟
هل هناك
طرق أفضل لشراء منزل من قرض البنك ؟
لا
أستطيع الادخار .. ما الحل ؟
هل هناك
صناديق آمنة تنمي المال و تحفظه من الضياع ؟
هذه
مقارنة بالأرقام بين أن تأخذ قرضاً و تشتري به منزل العمر ، و بين أن تقوم بنفسك بتجميع
مبلغ المنزل ثم تشتري بيت العمر ، و بين أن تقوم باستثمار مبلغ بسيط –القسط الذي
ستسدده للبنك شهرياً في حال أخذت قرضاً- و تضعه في صندوق استثماري آمن حتى ينمو و
يتزايد بسرعة و تشتري به منزل العمر ..
32 قصة نجاح مخترع Clean Bottle .. القارورة مزدوجة الفتح ..
الخميس، 7 يونيو 2012
إدارة أعمال,
عام,
قصص النجاح
32 تعليق
عندما شاهدت ديف (Dave Mayer) للمرة الأولى على برنامج Shark Tank
, اتضح لي دهاء هذا المخترع , ليس لصعوبة اختراعه فقد كان سهلاً , لكن لذكاءه
التسويقي و معرفته كيف ينتج فكرة متكاملة و يطبقها على أرض الواقع ..
فكرة ديف سهلة جداً , قارورة ماء تفتح من الجهتين العلوية و السفلية
ليمكن تنظيفها بسهولة . فمعلوم أن قوارير الماء (المطّارات) يتجمع في أسفلها
الأوساخ و تنمو البكتيريا عليها , حتى أنك لا تكاد تطيق رائحتها عند الشرب بعد
فترة من استخدامها . و تحتاج في تنظيفها إلى شراء ليفة بعصى كالمستخدمة في تنظيف
رضاعات الأطفال , لكن الكثيرين لا يمكلون هذه الليفة لندرة استخدامها ..
أمضى ديف 3 سنوات من أجل الخروج بقارورة ذات جودة ممتازة . فقد تنقل
بين 4 مصانع , و أنتج 54 عينة قبل أن يصل إلى المنتج النهائي , و حصل فيها على
براءتين إختراع حتى يحفظ حقوقه من أن تنسخ . كل هذا الوقت أمضاه ديف على فكرة قد
يراها البعض بسيطة أو سخيفة , و أضاع فيها الكثير من الجهد و المال حتى أنه فشل في
تصنيعها 54 مرة , لكنه لم يستسلم و نفذها بشكل سليم . و هذا ما جعله يحصد نتاج
إصراره و عزيمته في اللاحق ..
40 قائمة المتطلبات لمشروعك الجديد
الاثنين، 28 مايو 2012
إدارة أعمال,
عام
40 تعليق
كيف أعرف أني مهيأ حالياً لبداية مشروعي الجديد ؟
متى أبدأ مشروعي الخاص ؟
ماهي أهم الخطوات و العناصر لبداية مشروع العمر ؟
ماذا أحتاج لبداية مشروعي الناشيء ؟
كل هذه الأسئلة و مثيلاتها تدور في ذهن كل عصامي عزم على خوض المغامرة التجارية في هذه الحياة . و لهذا حاولت في هذا الموضوع جمع أهم الأمور الأساسية على شكل قائمة متطلبات أو قائمة تشييك (checklist) . فهذا الموضوع عبارة عن خطوة تمعّن أولى قبل الشروع في إعداد دراسة الجدوى الاقتصادية لمشروعك الجديد . فكلما تمعّنت أكثر في مشروعك و درسته , قلّت عليك المفاجآت في المستقبل و كنت أكثر عرضة للنجاح بإذن المولى عزّ و جل ..
9 تجربة Nike مع الملابس الرياضية النسائية
الخميس، 17 مايو 2012
إدارة أعمال,
عام,
قصص النجاح
9 تعليق
خاضت شركة نايك (Nike) تجربة مخاض عنيفة في تجربتها لدخول عالم الملابس الرياضية النسائية . هذه التجربة جديرة بأن نستفيد من أحداثها المشوقة في دروس التسويق و الإستراتيجيات و إدارة الطاقات البشرية ..
نايك , تلك الشركة الأمريكية العملاقة في صناعة الملابس و الأدوات و الأحذية الرياضية , كانت المنافس الشرس لشركات الرياضة الألمانية أديداس (Adidas) و ريبوك (Reebok) و بوما (Puma) . نشأت مبدئياً في عام 1962 و أسسها شخصان هما بِل بوّرمان (Bill Bowermen) و فِل نايت (Phil Knight) , و الذين إلتقيا في جامعة أورقون عندما كان بِل مدرباً للعدّاء فِل . و بعد أن تخرج فِل من الجامعة , إلتحق بجامعة ستانفورد و درس فيها ماجستير إدارة الاعمال (MBA) . و بعد تخرجه اتصل بصديقه و مدربه بِل ليطرح عليه فكرة استيراد الأحذية الرياضية (الكنادر) من اليابان و بيعها في الحرم الجامعي لمنافسة الشركات الرياضية الألمانية ..
اتفق الصديقان على الفكرة و جمعا 500 دولار فقط للبدء في التنفيذ , و اطلقا على شركاتهما اسم Blue Ribbon Sports . ثم قاما بإستيراد الأحذية الرياضية من شركة Onitsuka Tiger اليابانية , و تولى فِل مهمة البيع في الحرم الجامعي . أما بِل , فكان يعمل على البحث عن طرق لتطوير المنتج و إمكانية تصنيعه محلياً . لم يكن النجاح سهلاً و لا قريباً , فقد أمضيا 8 سنوات من التجارب و الفشل حتى تمكنا من تصميم و تصنيع و إنتاج الأحذية الرياضية بأنفسهما ..
العزيمة و الإصرار و الابتكار آتت ثمارها . فقد تجاوزت مبيعات نايك للأحذية الرياضية مبيعات أديداس و ريبوك و بوما , و أصبحت تسيطر على 38% من مبيعات الأحذية الرياضية حول العالم . و في عام 2006 , بلغت مبيعات نايك 15 بليون دولار , و بلغت أرباحها إلى 1.4 بليون دولار ..!! كما بلغ عدد العاملين فيها 26 ألف موظف في 120 دولة ..!
6 البحث التسويقي
الأربعاء، 9 مايو 2012
إدارة أعمال,
عام
6 تعليق
بعد أن
حصلت على فكرة جميلة و قررت أن تعملها , و حددت كيف تريد أن تعملها . يتبقى عليك
أمر مهم و هو: من سيشتريها ؟
"من
هم زبائنك ؟" ..
من هم "شريحة العملاء" الذين لديهم من
الدافع و الإستعداد لشراء منتجك أو خدمتك عندما تقدمها إلى السوق ؟
- ما هي مواصفاتهم ؟ كم أعمارهم ؟ ماهي أجناسهم ؟
- كيف يعيشون ؟
- ماهي مصادر دخلهم ؟ كم رواتبهم ؟
- ماهي عاداتهم الشرائية و سلوكهم ؟ مثلاً: هل يشترون بشكل يومي أو إسبوعي , هل يشترون بالكاش أم الآجل , هل يشترون فقط عند الحاجة أم يستطيعون تخزين ما يشترون , هل يحبون المفرق أم الجملة , هل يفضلونه طازجاً أو مغلفاً , كم يقضون من الوقت في عملية الشراء و التسوق , كيف يفضلون عرض البضاعة , ماهو نوع الضمان الذي يفضلونه , و غيرها ..
- ماهي الطرق التي يستخدمونها للشراء ؟ مثلاً عبر الانترنت أو من خلال زيارتهم للمحل أو من خلال التوصيل إلى أماكنهم , أو من خلال وسطاء ..
- كيف يعرفون عن تجارتك ؟
- ماهي أفضل الوسائل الإعلانية أو الدعائية التي تستطيع الوصول من خلالها إليهم ؟
- ما هي مواصفاتهم ؟ كم أعمارهم ؟ ماهي أجناسهم ؟
- كيف يعيشون ؟
- ماهي مصادر دخلهم ؟ كم رواتبهم ؟
- ماهي عاداتهم الشرائية و سلوكهم ؟ مثلاً: هل يشترون بشكل يومي أو إسبوعي , هل يشترون بالكاش أم الآجل , هل يشترون فقط عند الحاجة أم يستطيعون تخزين ما يشترون , هل يحبون المفرق أم الجملة , هل يفضلونه طازجاً أو مغلفاً , كم يقضون من الوقت في عملية الشراء و التسوق , كيف يفضلون عرض البضاعة , ماهو نوع الضمان الذي يفضلونه , و غيرها ..
- ماهي الطرق التي يستخدمونها للشراء ؟ مثلاً عبر الانترنت أو من خلال زيارتهم للمحل أو من خلال التوصيل إلى أماكنهم , أو من خلال وسطاء ..
- كيف يعرفون عن تجارتك ؟
- ماهي أفضل الوسائل الإعلانية أو الدعائية التي تستطيع الوصول من خلالها إليهم ؟
البحث
التسويقي هو أداة تساعدك في الإجابة على هذه الأسئلة , و يساعدك أيضاً على فهم
حاجات و أمنيات شريحة عملاءك . و هذا يساعدك على رسم ملامح الطريق الذي يجب أن
تسير فيه لتصل إلى بغيتك . فأنت عندما تبدأ مشروع عمرك , فإنك لا تملك من المال ما
تضيعه على الأخطاء , لذلك دائما ما تكون حذراً و تريد أن تختبر كل خطوة قبل أن
تخطوها ..
7 ملفات مفيدة للتحميل مجاناً: مقروءة (قصص نجاح , التفاوض) + صوتية (مقولات النجاح)
الأحد، 6 مايو 2012
إدارة أعمال,
عام,
قصص النجاح
7 تعليق
اخترت لكم 3 ملفات مفيدة في هذا الموضوع . اثنان منها ملفات مقروءة بصيغة PDF و الثالث ملف صوتي بصيغة MP3 ..
حتى الآيفون و الآيباد لم ننساهما , فهناك نسخ خاصة بهما لتستمتعون بالقراءة فيهما و استغلال أوقات الإنتظار بجرعة محفزة (؛
من إعدادي . جمعت فيها أول 5 قصص نجاح كتبتها في هذه المدونة و هي:
اضغط هنا لتنزيل نسخة الآيفون ..
13 قصة نجاح صانع أحذية Oak Street: الجودة تُسوّق لنفسها ..
السبت، 28 أبريل 2012
إدارة أعمال,
عام,
قصص النجاح
13 تعليق
هاجر والد جورج فلاقوس (George Vlagos) من اليونان إلى شيكاغو و عمل كإسكافي , يُمضي يومه في تصليح و تنظيف الأحذية بحثاً عن قوت عيشه . في كل سبت , يأخذ ابنه جورج -و كان وقتها طالباً في المرحلة المتوسطة- ليقوم بتنظيف الأحذية معه . كان الأب يهدف إلى إعطاء ابنه درساً في صعوبة العمل اليدوي ليجدّ و يجتهد في دراسته , و يحصل على وظيفة قديرة . لم يخب ظن الأب بابنه , فقد اجتهد و تخرج من الجامعة و أنهى الماجستير في تخصص اللغة الإنجليزية ..
كان جورج بطبعه دقيقاً و صعب الشروط . فقد ذهب يوماً ليشتري حذاء , فلم يجد ما يلبي رغباته . كان يريد حذاء جلدياً مريحاً و أنيقاً و بسعر مناسب . فأمضى لحظاتٍ من التمعن عن سبب غياب الأحذية الجلدية القديمة ذات الجودة العالية , و عن إمكانية عودتها بتصاميم عصرية . توافق رأي الابن مع رأي أبيه الخبير الذي أمضى عمره في تصليح و تنظيف الأحذية الجلدية القديمة و الأحذية البلاستيكية و المطاطية الحديثة الغير قابلة للإصلاح . لم يكن الأب يتمنى أن يعمل ابنه في صناعة الأحذية , و لكنه كان الداعم الأول له في قراراته التي يتخذها حتى لو كانت مخالفةً لرأيه ..
قام جورج بتصميم الحذاء الذي يتمنى أن يشتريه و اشترى الجلد المطلوب , ثم بحث عن خياط أحذيةٍ يدوي ليصنع له حذاءه الجديد . لقد كان إيجاد خياط الأحذية المحترف صعباً للغاية مع إندثارهم بعد قدوم الماكينات و خطوط الإنتاج . و بعد أن نال حذاءه الجديد الإعجاب بأداءه و جذب الأنظار بأناقته , بدأ جورج جدياً التحضير لدخول عالم التجارة و الأعمال ..
تعاقد جورج مع الشركة الأمريكية الشهيرة Horween Leather Company لتوريد الجلود له , و كان يختار الجلود بنفسه . كما قام بتصميم عددٍ من موديلات الأحذية بأشكالٍ رسميةٍ و أنيقة . و في شهر أغسطس من عام 2010 , قام جورج بافتتاح متجره الأول و المسمى Oak Street Bootmakers . لم يقم جورج بأي وسيلة دعائية , و مع ذلك باع كل الأحذية في محله خلال 24 ساعة فقط !!
5 قصة بائع السياكل .. بدأ مسيرة النجاح و عمره 12 سنة
الأحد، 22 أبريل 2012
إدارة أعمال,
عام,
قصص النجاح
5 تعليق
عندما كان كريس زين (Chris Zane) في الـ12 من عمره , بدأ مسيرته في عالم الأعمال . كان كريس جاداً و يعمل بكل إخلاص . كان يقوم بإصلاح دراجته و دراجات الآخرين في كراج والديه . و عندما بلغ الـ16 من عمره , طلب من والديه أن يشتروا له محل الدراجات الموجود في حيّهم و الذي كان معروضاً للتقبيل (شراء بضاعة المحل و نقل عقد إيجاره) . عندما رأى والديه جدية كريس و إلتزامه بعمله منذ 4 سنوات , وافقوا على تلبية طلبه . فقام بإقتراض 23,000 دولار من جدّه بنسبة عالية من الفوائد (15%) لأنه لا يملك خياراً آخر غير ذلك ..
بدأ كريس مسيرته في محله الجديد و قدم خدمة رائعة لزبائنه مع صغر سنه . و كانت والدته تقوم بإفتتاح المحل صباحاً عندما يكون في مدرسته و تقوم بإستقبال و تسجيل طلبات الشراء و الصيانة إلى حين عودته من المدرسة , ثم يباشر مهمته مباشرة بكل اتقان . أحبه الجميع لذكاءه و همته و إخلاصه . و انتهى العام الأول و قد حقق مبيعاتٍ بمقدار 56,000 دولاراً ..!
قام كريس بعدها بمدة بافتتاح محله الآخر ليزيد من أرباحه و مبيعاته , لكنه ما لبث أن خسر و قام بإغلاق ذلك المحل . لقد تعلّم كريس من هذا الخطأ درساً مهماً و هو أن عملاءه يبحثون عن الحلول لمشكلاتهم و ليس فقط شراء المنتجات (دراجات و قطع غيار) , و هذا سرّ تميزه , و إلا فهناك غيره من المحلات من يبيع هذه المنتجات أيضاً و بأسعار منافسة . فعندما يشتري أحدهم مثلاً دراجة خاصة أو اكسسوارات معينة و هو لا يعرف استخدامها أو تركيبها , فعندئذ لن يستفيد منها و لن يكون راضياً عن تسوّقه في ذلك المكان . كما أنه اكتشف من خلال تجربته أنه و إن لم يحقق أرباحاً من أحد عملائه لكنه خرج راضياً من عنده , فإنه سيكون عميلاً دائماً و سيربح منه في المرّات القادمة . كما أن ذلك العميل سيأتي بأصدقائه و أفراد عائلته ليشتروا من محله ..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
اضف ايميلك ليصلك جديد المدونة :